كلّ من عرفك كان يعرف حبّك للشهداء. لكن أحداً منهم لم يكن يتوقع أن يسمع خبر استشهادك.
يقول سليمان ببراءة تامة: «يمكن أن أصدق خبر استشهاد عباس فنيش، أو حسن حمزة، لجدّيتهما. لكن حمزة لا. صعب أن أصدّق أن صاحب هذا الوجه البشوش يمكنه أن يرحل باكراً... باكراً جداً".
* مهى زراقط – جريدة الأخبار