استشهدَ اليوم
زارني ٣ مرات في الصيفَ في قريتي. ذكّرني بأنه كان طالباً عندي في الجامعة اللبنانية قبل أكثر من ٢٠ عاماً.
يريد إعدادَ أطروحةٍ للدكتوراه عن شِعري. كان في منتهى الدماثة. ذهبَ في المرة الثالثة مصطحباً ما ينقصهُ من أشعاري.
إنه خضر عبود
*الشاعر جودت فخرالدين