عرف الشّهيد في حياته بأخلاقه الحميدة والتزامه الدّيني وسلوكه الذي تعلّمه من أسياده من محمد وآل محمد كما أنّه شكّل نموذجًا يحتذى به في التواضع.
كان ابنًا بارًا بوالديه وأًخًا طيّبًا وأبًا حنونًا وزوجًا خلوقًا وجارًا مميّزًا وصديقًا ملهمًا. واليوم هو شهيدًا عظيمًا عزيزًا مضحيًا فدائيًّا.