أمّا أنت يا أختي فأقول لكِ يا عزيزة قلبي، إنّ السّيدة زينب (عليها السّلام) كان لها صوت الحسين (عليه السّلام) وصولته ومأوى اليتامي وأظهرت حقّه بكلّ صبر وفخر واعتزاز، فأريد أن تبقي كما عهدت أختي الزّينبيّة التي تخلص في حياتها ودنياها لله تعالى على درب زينب الحوراء (عليها السلام).
* من كتاباته لأخته عام 2014