طلّاب حياة
- كان حسّاساً وذكياً وغيوراً جدًا ومندفعاً.
- كان لا ينوي إلا غايتتين الشهادة أو النصر والله سبحانه وتعالى أنعم عليه بهاتين الخصلتين.
- شهداؤنا مثقفين , متعلمين , وهم طلاب حياة و ليس طلاب موت لأنهم يطلبون الموت من أجل الحياة من أجل أن نعيش سعداء , أعزاء أحرار على أرضنا مرفوعي الرأس.
-والد الشهيد
- استشهد كاظم قبل 23 يوماً من بلوغه العشرين، أنجز السنة الثانية في كلية الطب، كان ملتزماً دينياً ومحبوباً». تُخرج الحاجة إلطاف من حقيبتها صور كاظم «شوفي شو حلو ونعوم، لم أكن أشعر بأنّه قادر على حمل بندقية، كتب لنا وصية في 25 تموز يطلب منا أن نسامحه، رفع رأسنا، فقد استشهد بطلاً متل ما كان شاطر بجامعتو».
-والدة الشهيد
- كان إنساناً مبادراً ومبتكراً بشكل دائم للأفكار.
- الشهيد كاظم هو نموذج الإنسان المقاوم المتعلم الذي يحب العلم و يحب الجهاد.
-صديق الشهيد
- كُنّا نخاف من حزب الله عندما عايشنا الشهيد كاظم وتعرّفنا على أخلاقه تغيّرت نظرتنا.
-والدة الشهيد نقلّا عن أحد زميلاته في الجامعة
- التزم قبل سنّ التكليف، وكان باراً بوالديه، مطيعاً لهما، لطيفاً معهما. اتّصف بالذّكاء الحاد، والطّموح الشّديد. وتمتّع بالهدوء، والبسمة الظاهرة على محياه.
-موقع المقاومة الإسلامية