سامحتكم من قلبي..
لا تتركوا مجالس الحسين (عليه السلام)، ولا تُعيبوا على أحد في المجالس، ومهما كان شكل المجلس فإنّ خدّام الحسين (عليه السلام) هم من يتفضّلون علينا بذكر المولى أبي عبد الله (عليه السّلام).، وأتمنّآ من جنابكم أن لا تهجروا حسينيّة السيّدة آمنة بنت وهب لعلّ الذكر والعزاء الذي يُحيى فيها يكون كفارة لذنوبي وتقصيري.