ما قيل وكتب عن الشهيد

أول الواصلين إلى بيت الله

أول الواصلين إلى بيت الله

لليوم وبعد مرور أعوام على شهادته لا زالت صورته في ذهني، صورته وهو يدعو على يمين الباب!

كنّا مجموعة شباب نتردد إلى مسجد القرية بانتظام، وكان من بيننا الشيخ وسيم... لكن ما أذكره أنّه كان دائمًا أوّل الواصلين إليه، لدرجة أصبحت كلّما دخلت المسجد نظرت إلى يمين الباب.. هو دائمًا هناك، في مكانه المعتاد، يصلّي ويدعو.
لليوم وبعد مرور أعوام على شهادته لا زالت صورته في ذهني، صورته وهو يدعو على يمين الباب!

نقلًا عن أحد رفاق الشهيد الشيخ وسيم شريف في قريته اللبوة /البقاع