بلغ عمر الشّوق إليك ١٨ عامًا..
صار شابًّا، يضجّ بالحياة التي أرويت بها عطشنا لأحلامكَ القريبة..
منذ ودّعتُك لم تغادر، ما زلتَ أمير الحضور..
الشّيخ وسيم،
رسمٌ في مرايا الدّمع وابتسامات الفكر كلّما خطر في أذهاننا معنى توقيعك:
"من روحُه لتراب مقدم صاحب الزّمان، فداءُ".
حسين زين الدّين
(في ذكر البالغ مناه الشّيخ وسيم شريف - حسن)