كنت أحترمك إحتراما كبيرا جداً جداً، ليس لأنك صديق بل لأنك أهل للإحترام والحُب والصداقة والأُخوّة..
الدكتور محمد حسن فارس
الأخ والصديق والحبيب والعزيز،
المثابر والمجتهد والمتفوّق
حائز على ماجستير في الهندسة، الكهرباء والتحكم
حائز على دكتوراه في الذكاء الصناعي والروبوتيك من جامعة طهران
Phd in machine intelligence and robotics
حائز على حزام في الكاراتيه
عرفناه المهذّب والخلوق والمؤمن والذكي والطّاهر والراقي
شجاع في خياراته ومتفوّق في دراسته ومثابر في سعيه و وفيُّ في صداقته ومخلصٌ في عمله المتواضع وحَسَنُ العشرة
محمد حسن، كصديقنا السعيد علي موسى، الذي ارتقى منذ أشهر، كان حاسماً في قراره وخياراته من السنوات في الجامعة، حين يفرغ من الدراسة سيعود إلى لبنان ويعمل في المقاومة مباشرةً ولو تعدّدت فرص العمل ولو كان المهندس الأفضل في العالم.
لا نقدر أن نعاتبك يا محمد حسن، فلمثلك تليق الشهادة
ما عرفناك إلا أهلاً لها، وأجمل لقب سيحكي عنك لينصفك ويفيك بعضاً من صفاتك بعد اليوم هو لقب الشهيد
محمد حسن، كنت أحترمك إحتراما كبيرا جداً جداً، ليس لأنك صديق
بل لأنك أهل للإحترام والحُب والصداقة والأُخوّة
هنيئا لك، سبقتنا و وصلت.. وأي طريق جميل سلكت
خدا حافظ رفيق
* علي القاضي - صديق الشّهيد