عن لسان صديق الشهيد: "كانت علاقة الشهيد بالإمام الخميني علاقة الرّوح والقلب. فقد كان يشعر أنّ الإمام هو قلبه النابض و روحه ووجدانه".
واضحٌ هو أثرُ الإمام الخميني في حياة الشهيد ناصر، الذي كان و بحُبٍ كبير قد جمع كلّ كتبه ووصياه و طالعها. و قد تبلورت لديه كل مضامينها وتجسّدت في كافة حياته ليحصد في ختامها الشهادة.
* محط رحال العاشقين