شارك في معارك القصير ويبرود ومعلولا والجراجير وفليطا وحلب وأخيرا الزبداني حيث استُشهِد.
إضافةً إلى ذلك، كان ضابطًا في الإسعاف الحربيّ ومديرًا لعمليّات المحور الرابع ومسؤولًا عن المستشفى الميداني.
وكان أيضًا عنصر إشتباك متمرّس وشرس، حتّى استشهد بعد إخلائه لثلاث شهداء. يُذكر أنّه كان يخلي جريحًا لحظة الإصابة والشّهادة.