استشهد دفاعًا عن صديقه المقرب الذي يسكن معه في الحي نفسه حيث كان يقف الشهيد يتحدث مع رفيقه، فرأى جواد رجلًا من رجال داعش قادمًا من بعيد، فرمى بحسين على الأرض، فوقع وأصيب في قدمه، وقام التكفيري بإطلاق النار على جواد فاستشهد..
نُقل رفيقه إلى المشفى لمعالجة قدمه، وهناك عرف بنبأ استشهاد جواد حيث قاموا باحضاره إلى نفس المكان..
*اخت الشهيد