بطاقات الشهداء

خادم العقيلة زينب

خادم العقيلة زينب

  • يكبر أخاه بسنتين ويحبه كثيرا"وقبل يوم من استشهاده قال لأصدقائه أنه يحب أخاه كثيرا".

  • يتميّز بقلبه الكبير الّذي يستوعب الجميع، مُتواضع و خلوق، كريم ومحبوب، يهمّه مصلحة أُخوانه و رفاقه قبلَ مصلحته، بارٌ بوالديه، مُحترم ومؤدّب، طيّب القلبَ حنون، لا يُميّز بينَ أحد و كلّ رفاقه كانوا مِثلَ أُخوانه،و يحب الجميع يبادر الى فعل الخير من بينها مساعدة الفقراء.

  • علاقته بالله واهل البيت كانت عميقة و قوية جداً..

  • كان الشهيد عباس لا يعرف الكلل ولا الملل كان مرح جداً.

    *والدة الشهيد

  • منذ صغره كلما ذكر اسم زينب(ع) بكى وتلهف لزيارة حرمها.في يومٍ كان قاصداً إياها، واضعاً حياته بين يديها و في الليلة ما قبل الرحيل التغى اسمه فلم يكد الدعاء إلى الله و التوسل بالعقيلة ينفك عن لسانه حتى رن هاتفه و علا صوت منه يقول: "فتحوا باص تاني و أنت معنا". وكان يلقّب دائماً بخادم العقيلة زينب.

  • ربت والدة الشهيد اولادها في المجالس و المحاضرات و منها محاضرات الشيخ حسين كوراني رحمه الله كان الشهيد من احد التلاميذ  الذين تربوا تحت جناح الشيخ رحمه الله....كان عباس يأنس في محاضراته يتسمع له يصغي  و هو الذي علمه عشق اهل البيت  و لكن الشيخ لم يحتسب أنّ عباس سيفارق الدنيا قبله حيث كان سماحته من اهل العزاء في يوم شهادته كان إلى جانب والد الشهيد يصبره و يخفف من لوعة الفراق

  • بعد فترة من اسشهاده  استقبل الشيخ حسين كوراني اتصالا  ليخبره أنه يريد أسماء شهداء لتأدية فريضة الحج لهم. وهنا سماحته اختار الشهيد عباس زغير ليكون من بين أول الأسماء من الشهداء الكرام و هو من الساعيين في حجة الشهيد.

  • كان قبل أن يخرج من البيت يقول لأمه "ماما ترضي عليِّ"

  • هوي هونيك رِبِي عند السيدة زينب هوي بحبها للسيدة زينب(ع)  

* والدة الشهيد