فداءً لأبي الفضل
- رغم عذاباته لم نسمع منه إلّا الحمد و الشّكر لله و الرّضا بقضائه والأمل بغدٍ أفضل. كان أكبر عامل مساعد له عشقه لأهل البيت (عليهم السّلام) وتعلّقه الرّوحي الغريب بأبا الفضل العبّاس، والذي ازداد بشكل كبير بعد إصابته في عينه، فقال حين سئل عن إصابته "فدا أبا الفضل.."
- كان إنسانًا هادئا وكان يمتلك روحًا مرحة.
- كان لديه تعلّق غريب بأهل البيت (عليهم السّلام) وصبر كبير على المصائب و الآلام.