عندما جاء رفاقة لأخذ جثمانه بعد 14 يوم، وجوده مستندًا إلى صخرة والسّلاح ما زال في يده..
انفجرت به عبوة زرعها التكفيريون
استخار لهم الشيخ وسيم بالقرآن الكريم فكانت الآية: ﴿بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى﴾
ونال ما تمناه بأن يستشهد شهاد غير عادية.