كان مواظبا لاحياء شعائر اهل البيت ، وحبّه لروضة الشهداء .
كان يسعى بكل جوارحه وبكل جهد لنيل ما يريد و يصل للشهادة
شخصية محمد المميزة وكيفية تعامله مع كافة مواقف الحياة
ذكي ومهذب كان يترك بصمته الخاصة في كل مكان ملبيًا طريقَ الحق والنصر .
قُبيلَ ذكرى استشهاد عمه ، التحق بالرّكب وكانت "الهدية الاجمل "
مسيرة محمد وابرز محطاته الجهادية
محمّد الحافز الاول والنبض الطاهر لكل من حوله
اطلالة على بعض من صفات الشهيد
"سقطنا شهداء ولم نرکع؛ انظروا دماءنا وتابعوا الطریق"
وبالدّم حفرت "هكذا نترك حزب الله"...