أمضى علي الرضا أوقات فراغه بممارسة هوايته المفضلّة، وهي صيانة الحواسيب والأدوات الكهربائية، ولم يروِ الوقت الطويل الذي كان يمضيه في ذلك حب الاستطلاع والمعرفة، وقد تحولت هذه الهواية إلى مهنةٍ طوّرها له والده بعد أن صار يساعده في المحل الذي يملكه لصيانة الحواسيب.