ومعركةً بعد أخرى فقد يوسف أعزّ الرفاق: حسين مستراح، ومحمد بدّاح، وإبراهيم مسلماني،
أما بعد استشهاد جواد الزين فقد عاد يوسف من التشييع وكأنّه دفن روحه، وقال لأخته: "لمَ بقاؤنا في هذه الحياة بعد رحيل جواد؟".